Everything about الأمراض الموسمية
Everything about الأمراض الموسمية
Blog Article
يمكن أن تسبب هذه الأمراض عدم الراحة وقد تعطل حياتنا اليومية نظراً للهجمات القاسية التي قد نُصاب بها.
الكثير من الأمراض المعدية تنتقل وسط الحشود، حاول أن تبتعد عن هذه الأماكن. لا بأس أيضاً بارتداء القناع الواقي لتجنب انتقال العدوى المنتشرة في الهواء إليك.
مضاد قوي للأكسدة يعزز إنتاج خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن مكافحة العدوى، كما يدعم الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، مما يقلل من فرص اختراق الجراثيم.
على الرغم من أن الرياح الموسمية توفر الراحة من الحرارة، فمن الأهمية بمكان أن نبقي أنفسنا على دراية بالعدوى الموسمية المتكررة ونحمي أنفسنا منها.
كما أن الاهتمام بالتطعيمات الموسمية والنظام الغذائي الصحي يُعدَان مفتاحين رئيسيين للحفاظ على صحة ورفاه الفرد والمجتمع.
إنّ اتخاذ التدابير الوقائية للوقاية من الأمراض الموسمية وإيلاء الرعاية الصحية الأولوية ضروري للحفاظ على جهاز مناعة قوي وقوي. من خلال اعتماد عادات صحية، والبقاء مطلعين على المخاطر الإمارات المحتملة، وطلب المشورة الطبية عند الضرورة، يمكننا تمكين أنفسنا للبقاء بصحة جيدة خلال أي فصل.
فما هي أسباب انتشار هذه الأمراض؟ ومن هم الأكثر تأثرًا بها؟ وكيف يمكن الوقاية منها؟ أسئلةٌ تجيب عليها الدكتورة مريم شكر، طبيبة عامة مع اهتمامٍ خاص بطب الأطفال في مركز هيلث بلاس لصحة الأسرة.
يمكن لهذه الأمراض أن تؤثر على الحياة اليومية وتقلل من الإنتاجية إذا لم تتم إدارتها بشكل صحيح.
فيما يلي بعض النصائح التي يجب اتباعها للابتعاد عن أمراض الرياح الموسمية المختلفة:
فصل الخريف لا يؤثر فقط على الحالة العضوية، بل يمتد تأثيره ليشمل الصحة النفسية، إذ يتسبب في الإصابة بالاكتئاب الموسمي، نتيجة قلة نور الامارات التعرض لأشعة الشمس وتغير المناخ وقصر ساعات النهار، ومعظم المصابين به يعانون من انخفاض الطاقة ويميلون إلى العزلة.
تنظيف وتطهير الأسطح والأشياء التي يتم لمسها بشكل متكرر. مثل، الدرابزين، ومقابض الأبواب، فالتعقيم بانتظام يمكن أن يساعد في منع حدوث عدوى.
تنتشر حمى الضنك عن طريق بعوضة الزاعجة المصرية، التي تتكاثر في المياه الراكدة (مثل الدلاء، والطبول، وأواني الزهور، والآبار، وفتحات الأشجار).
انتشار حبوب اللقاح والغبار في الهواء خلال فصلي الربيع والصيف.
وتنتج الكوليرا عن نقص الصرف الصحي والنظافة، فضلا عن تناول الأغذية والمياه الملوثة، ويصاحبها الإسهال وفقدان الحركة. يمكن أن تكون الكوليرا مهددة للحياة إذا لم يتم علاجها في الوقت المناسب.